الثلاثاء، 27 أغسطس 2013
أتوق لتلك اللحظات التي كنت أستلقي
فيها أمام شاشة التلفاز
أشاهد هايدي وهي تلعب وتمرح على
المروج الخضراء فتنتابني
رغبة في اختراق الشاشة لمشاركتها
اللعب ومشاركتها كوخها
الصغير وغرفتها البسيطة الدافئة
كثيرة هي أمنيات طفولتي
التي لازالت تسكنني وتلون
أيامي..
لازلت أعيش نفس الإحساس كلما شاهدت
الصغيرة المرحة هايدي
كلما رأيتها رأيت نفسي رأيت
الطفلة التي تسكنني وتأبى أن تكبر
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)