أتوق لتلك اللحظات التي كنت أستلقي
فيها أمام شاشة التلفاز
أشاهد هايدي وهي تلعب وتمرح على
المروج الخضراء فتنتابني
رغبة في اختراق الشاشة لمشاركتها
اللعب ومشاركتها كوخها
الصغير وغرفتها البسيطة الدافئة
كثيرة هي أمنيات طفولتي
التي لازالت تسكنني وتلون
أيامي..
لازلت أعيش نفس الإحساس كلما شاهدت
الصغيرة المرحة هايدي
كلما رأيتها رأيت نفسي رأيت
الطفلة التي تسكنني وتأبى أن تكبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.